خواطر شعرية. بقلم الشاعر. د. محمد بن عطاف

(( خواطر شعرية )) 

قالت الشاعرة....
إين انت ياشاغل حواسي غايبك؟
قاطع علينــا يالغلا... كـل الارسال

ناديــــت لك وانا.. مـناظر جـوابك
ليش الجفاء. يازين هذا والاهمـال

ارتاح لاشفــتك.... مشـغل حسابك
واجلس مناظر.. ياحياتي للاقـبال

واليوم بالابـيات.. ارســل عـــتابك
يامـن غيــــابك... عننا شاغل البال
فقلت لها....
موجود جالس أنتظر عند بااااابك
اتبع نداء قلبي  الذي ليك ميااااال

تعبت ادق الباب وحضرت جناابك
موصد ابوابك عليَّا ب الاقفااااااال

لا اسمع ندى قلبك ولا مرحبااا بك
ولا ترانيمك  على كل  موااااااااال

فالح تعاتبني وترسل خطااااااابك
في بث هاجوسك إلى كل جواال

انت الذي مهمل وعامل حسااابك
لحبك اقوالك  ولا تسأل سؤاااال

إين الجفا يا فاتني اللي اصااابك
وانت تعلم إن هجري لك محااال

واسعد  الأااااقات يوم اللقاااا بك
واجمل أيام العمر واحلا لياااااال

أنت الذي شاغل حواسي غياابك
وشاغل افكاري بعادك يا غزاااال

مع تحيات د. الشاعر أبو نادر محمد بن عطاف

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنا إنسان، بقلم الشاعر، أ. حليم محمود ابو العيلة

مولد النبي صلى الله عليه وسلّم، بقلم الاديبة. د. هاجر علي

حب وكبرياء. بقلم الشاعرة. د. كريمة السيد