يافؤادي لاتسل. بقلم الشاعرة. د. سمية عبد الجواد
يافؤادي لاتسل كيف الغرام
زوى
أكان دربا من سراب حسبته
جوى؟!
أم هو واقع وفؤادي لتركه ما
انتوى!!
رحم الله إمرء قد كان قاتله
الهوى
بعشقه سقط في جب الغرام
وهوى
ارتشف رضاب الصب حتى
ما ارتوى
وبات الحب هو الترياق له
والدوا
لوكان الجوى موضعه الفؤاد
وماحوى
فكل جوارحي فؤاد بصبك
احتوى
بغرام يسري بوتيني القلب
قوى
ومن نأي لشطر الروح فؤادي
اكتوى
مابيوم اللب من ذكرك شطري
خوى
مثل صبابتك كزرع على سوقه
استوى
أعزف بالقوافي لحنا فؤادي به
قدغوى
# يافؤادي لاتسل
# بقلمي دكتورة سمية عبد الجواد
تعليقات
إرسال تعليق