إلهي وخالقي. بقلم الأديبة. د. فاتن فوزي

ألهي وخالقي 
أنت تعلم بحالي 
ألهي ذنوبي كثرت 
وأنهمر الدمع من عيوني 
كم من زلات غفرتها 
فأنا اليوم أنسلج من ذنوبي 
فأنا عبدا ضعيف 
لا أملك غير الدعاء 
رضاك عني منيتي 
وجنتك هي مطلبي 
غفرانك يا ألهي 
وخالقي 
ألهي ما أعظمك 
رجعت اليك 
بعد سكرا 
فانا عبدك وانت مولاي 
ومنعمي 
رضاك عني منيتي
يا ألهي وخالقي
بقلمي فاتن فوزي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنا إنسان، بقلم الشاعر، أ. حليم محمود ابو العيلة

مولد النبي صلى الله عليه وسلّم، بقلم الاديبة. د. هاجر علي

حب وكبرياء. بقلم الشاعرة. د. كريمة السيد