شوق وألم. بقلم الشاعر. د. عزام حماد

. شوق وألم
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ 
هـبَّ الشـوقُ لـفراقـِـك واشتـعـلَ

وكم تـركَ الشــوقُ ألامـًا وحنـينـًا

يامهجةَ الروحِ في أسمى معانيها

قد رفعَك الإلهُ فوقَ النـورِ ضــياءَ

العينُ تدمعُ من أشواقـِـهِ حــزنــا

وفي جفونها يسيلُ الشوقُ دمعـا

بحقِ من طبعَ هذا الـحسنَ قـلبي

لا تعذبي من لهواك العذبِ مفتتنا
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
شوق وألم
عزام حماد 

.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنا إنسان، بقلم الشاعر، أ. حليم محمود ابو العيلة

مولد النبي صلى الله عليه وسلّم، بقلم الاديبة. د. هاجر علي

حب وكبرياء. بقلم الشاعرة. د. كريمة السيد