همسُ اللقى. بقلم الشاعر. د. وليد عبد الهادي الملا
( هَمْسُ الْلُقَى )
أتَذكُرينَ .. مَتى ..
إلْتَقِينَا ..
وَزَادَ سَعيرُ لَظَى ..
مُهْجَتينَا ..
رُغمَ الْوَجد نَسْعَى ..
الْهُوينَا ..
وَدُونَ قَصدٍ يتلاقَى ..
ظِلِينَا ..
نُصغي لِسَمَاعِ صَدَى ..
قَلْبينَا ..
فَيَعَضُ الْعَاجُ عَلى ..
شَفَتينَا ..
يَالِيتَ بِالْلُقَى ..
قَد رُوينَا ..
وَتَحَقَقَتْ بِالْرُؤى ..
أمَانينَا ..
فَإذْ بِشَمْسِ الْنَوى ..
تَصطَلِينَا ..
فَنَهْمِسُ بِوَلَهٍ كَفَى ..
إكْتَوينَا ..
( د . وليد عبد الهادي الملا )
تعليقات
إرسال تعليق